ازعجت النشاطات المتلفزة
للملك محمد السادس المخابرات الجزائرية وهو يقوم بتدشين مشاريع مهمة من شأنها خلق الثروات، وأوحت المخابرات الجزائرية لعملائها بالمغرب أو خلاياها النائمة لكتابة مقالات للتشويش عن صورة الملك في التلفيزيون. الصور والتي تغلب عليها صور وضع أسس المشاريع الكبرى شمالا وجنوبا شرقا وغربا، خلقت مشكلة للنظام الجزائري خصوصا وأن مؤسسات قياس المشاهدة ذكرت بأن الكثير من الجزائريين مواظبون على مشاهدة القنوات المغربية ومن تم مشاهدة الأنشطة الملكية، وبالتالي فإن الجزائري يتساءل عند مشاهدة حركية الملك عن الاختلاف بين البلدين. فبينما يعيش المغرب حيوية سياسية واقتصادية تعيش الجزائر ركودا لا نظير له، وبينما عرف المغرب تحولات سياسية مهمة، أفضت إلى خطاب التاسع من مارس الثوري ودستور فاتح يوليوز والانتخابات التي أفرزت حكومة نابعة من صناديق الاقتراع، ما زالت الجزائر تعد الأنفاس في انتظار أن يتم معرفة مصير الرئاسة في ظل مرض
عبد العزيز بوتفليقة.
Alah yahdina
RépondreSupprimerya habiba al malayene, allah yhefdou wyer3ah
RépondreSupprimervive boutflika et vive l algerie et bldena nbnouha b idina mechi b ro5s ll l ihoud w l 9o7b IZI
RépondreSupprimerمشاريع خليجية ليس إلا. وما خفي أعظم
RépondreSupprimerأجن جنونك؟ أم اتتك عادتك الشهرية؟ يا أخي نريد ان نراكم تتطورون ومع الوقت انشالله تنظمون للاتحاد الأوربي وتستعيدون السيطرة على كامل تراب وطنكم الذي اغتصبته اسبانيا منكم خينها سنقدم لكم تندوف هدية لتشجيعكم على مواصلة الابداع والتطور في مجال الدعارة والشذوذ الجنسي ... الآن مارأيك في رد كهذا؟ أهذا ماتريد أن توقد ناره؟ على كل حال هو وصف للصورة التي تريد رؤيتها فقط
RépondreSupprimerوفي الأخير تحية إلى كل مغربي يعرف ان المسلمين كلهم جسد واحد وأن الولاية لله الواحد القهار