واشارت كالي أنها في الوقت الحالي لا تملك سوى ألفي جنيه وهي أكثر سعادة من ذي قبل،فالثراء لم يغير حياتها للأفضل بل لأسوأ ،و لم يجلب لها إلا التعاسة والوحدة وعرضها لكثير من المشاكل ما دفعها لمحاولة الإنتحار أكثر من مرة ،واضافت أنه ربما لا يجب لصغار السن المشاركة في هذا النوع من المسابقات ،لأنه أمر غير منطقي لشخص لم يتجاوز سن الرشد
وتخضع حاليا كالي لتدريب من أجل الحصول على رخصة عمل كممرضة وتقطن بيت متواضعة في مدينة كامبريا وتشعر بالسعادة والرضى رغم افلاسها
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire