الغضب الشعبي من قرار العفو عن المجرم دانييل، مغتصب الأطفال الـ 11، وصلت إلى بيت الملك محمد السادس
وعائلته الصغيرة. وحسب ما نشرته جريدة ،ـ "أخبار اليوم"، في عد يوم الاحد، إن الأميرة اللا مريم، رئيسة المرصد الوطنية لحماية الطفولة، غضبت كثيرا من قرار العفو الملكي عن المجرم الإسباني بعد أن عملت به، وأقدمت على مفاتحة أخيها الملك محمد السادس في الأمر، وهي من المرات النادرة التي تتدخل فيها في شؤون الحكم والسياسة، لكن بعض المقربين منها قالوا إنها تحركت كأم ومسؤولة عن مرصد لحماية الطفولة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire