تناقلت الصفحات المصرية على شبكة التواصل الاجتماعي خبرا بعنوان "الشيخة موزة.. من محام مجهول إلى صانع الأزمات في قصر الاتحادية". وبحسب الصفحات المصرية، فإن الحديث يدور عن محام كان يعمل في هيئة
قعشيق ضايا الدولة، سافر إلى قطر ونظرا لوسامته عينته موزة محاميا لديها ومن ثم أصبح مستشارا لحمد آل ثاني. وقد صدرت بحقه مذكرة توقيف مصرية إثر تزوير أوراق ملكية 3000 فدان أرض أثناء إحدى إجازاته إلى مصر، ليهرب مجددا إلى قطر ويبقى هناك حتى سقوط مبارك، حيث قدمه مذيع “الجزيرة” أحمد منصور في خمس حلقات متتالية على أنه مفجّر الثورة المصرية. وبحسب الصفحات المصرية أيضا، فإن هذا المحامي عمل في فريق الرئيس المصري المعزول ومستشاره القانوني، والعشيق السابق للشيخة موزة أصبح مفجر الأزمات في قصر الاتحادية بعد عمله وقبل سقوط مرسي، وتتهم الصفحات هذا المحامي بأنه خلف التخبطات التي كان يقوم بها الرئيس المصرييقوم بها الرئيس المصري قبل سقوطة.
المصريون المؤيدون للإنقلاب، ليس لديهم ما يثنيهم عن الكذب و قول الزور لانه السلاح الذي يجيدون استخدامه رغم عدم فعاليته.
RépondreSupprimerحثى النساء لم يسلمن من إفكهم، و هذا الخبر المفترى يأتي في سياق تلاعبهم الخسيس محاولة منهم الرد على قطر لانها لم تؤيد الجيش الذي يقتل الشعب المصري الصادق.